تأسس مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث كمركز للحوار بين الناس في مجالات الفلسفة والأدب والشعر والثقافة والفنون.
• تعرف على حكاية هذا الرجل وما السر وراء الإلهام:
سمي المركز باسم الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة.
وكان الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة رائداً في مجالات التربية والثقافة والعلوم الاجتماعية، وكان من هؤلاء المتميزين. في سعيه للحصول على المعرفة والتنوير، حافظ على المراسلات مع الشخصيات المؤثرة من جميع أنحاء العالم من مجلسه في المحرق. بالإضافة إلى ذلك، أجريت نقاشات شهرية حول قضايا الثقافة والفلسفة والفنون في مجلسه.
• المشاركة في الانخراط في جهود التقدير الثقافي:
يقيم هذا المركز الفخم أحداثًا مثل الحفلات الموسيقية والندوات والمعارض سنويًا.
منذ افتتاحه عام ٢٠٠٢، استقبل مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث أكثر من ٤٠٠ محاضر ومفكر وشاعر وفلاسفة. شارك هؤلاء الأفراد وجهات نظرهم أسبوعيًا كجزء من برنامج المحاضرات بالمركز.
• شاهد عظمة الأعاجيب المعمارية:
قام مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث في البحرين بتجديد حوالي عشرة منازل بحرينية تاريخية في مدينتي المحرق والمنامة. تنتمي العديد من هذه المنازل إلى شخصيات أو عائلات بارزة في البحرين.
بيت محمد بن فارس لفن الصوت للحفاظ على التراث الموسيقي في البحرين. ذاكرة المكان المستعادة - بيت بن مطر للحفاظ على الذاكرة المرتبطة بالعمارة المتميزة، وهي عائلة بارزة في تجارة اللؤلؤ البحريني، ولكنه أيضًا أحد أروع الأمثلة على العمارة البحرينية التقليدية.
• تبني المبادرات المحلية التي تشجع المواهب المحلية وتمكنها:
يساعد بيت الكورار ومدرسة حرف الديار للحرف اليدوية مجتمع الفنون والحرف المحلية والحرفيين الذين يعملون في هذه المجالات.
• ثقف نفسك حول ماضي البحرين من خلال الأدب:
يقدم تاريخ هذه الجزيرة، الموصوف في الأوراق التي تم الحفاظ عليها، معلومات عن الرواد والأشخاص غير العاديين المسؤولين عن هذه المساعي. بالإضافة إلى ذلك، يقدم موجزًا لتاريخ البحرين وإرثها من خلال كتاب إلكتروني ضخم بشكل لا يصدق. كل ما يحتاجه المرء هو قلب الصفحات حول مواضيع مثل دلمون، واللؤلؤ، وشجرة الحياة.
المحرق، البحرين